كل ما في الامر اخي ايمن ان الشهود بعد تهديدهم اصدر 5 منهم اشهادات
قالوا فيها ان ام البنات الاربع كانت تتصرف في العقار موضوع الملكية وبعد وفاتها تركته لبناتها يتصرفن فيه.اما رسم الملكية فقد شهدوا فيه مباشرة للبنات دون دكر الام.ثم اصدروا اشهادا ثان اضافوا فيه ان والد الخصم (المشتكي) لم يسبق ان تصرف في العقار.
محامينا ناقشت معه الامر ان غرض الاشهاد ليس للتراجع بحيث محتواه لا يتضمن اية اشارة عن التراجع وهدا حيف ادا كان قاضي التحقيق او القاضي الدي سيصدر الحكم بمجرد ما سيرى الاشهاد فهو تراجع دون مناقشته ومناقشة ظروف اصداره خصوصا ان الشهود تمسكوا بشهادتهم امام قاضي التحقيق ونفوا التراجع.وهو يقول بالعكس قد يعتمد عبى الا شهاد المصادق عليه وله في سلطته التقديرية ان يعتبره تراجعا وأبعد من دلك قد يعتبره قرينة على الزور.
0 Commentaire Ajouter un commentaire
أصل الملك للأم وبعد وفاتها أصبح للبناتن وهذا ما شهدت به الملكية.
لو كنت قاضيا للتحقيق لما أمضيت في هذا الملف أكثر من ساعة لتحرير أمر بعدم المتابعة بعد الاستماع طبعا للأطراف.