حسب المادة 152 من مدونة الأسرة المغربية من أسباب لحوق النسب الإقرار.
وحسب المادة 160 يثبت النسب بإقرار الأب ببنوة المقر به ولو في مرض الموت، وفق الشروط الآتية:
1 - أن يكون الأب المقر عاقلا؛
2 - ألا يكون الولد المقر به معلوم النسب؛
3 - أن لا يكذب المستلحق – بكسر الحاء - عقل أو عادة؛
4 - أن يوافق المستلحق – بفتح الحاء - إذا كان راشدا حين الاستلحاق. وإذا استلحق قبل أن يبلغ سن الرشد، فله الحق في أن يرفع دعوى نفي النسب عند بلوغه سن الرشد.
إذا عين المستلحق الأم، أمكنها الاعتراض بنفي الولد عنها، أو الإدلاء بما يثبت عدم صحة الاستلحاق.
لكل من له المصلحة، أن يطعن في صحة توفر شروط الاستلحاق المذكورة، مادام المستلحق حيا.
وحسب المادة المادة 161 لا يثبت النسب بإقرار غير الأب.
أما حسب المادة 162 فإنه يثبت النسب بإقرار الأب ببنوة المقر به ولو في مرض الموت، وفق الشروط الآتية:
1 - أن يكون الأب المقر عاقلا؛
2 - ألا يكون الولد المقر به معلوم النسب؛
3 - أن لا يكذب المستلحق – بكسر الحاء - عقل أو عادة؛
4 - أن يوافق المستلحق – بفتح الحاء - إذا كان راشدا حين الاستلحاق. وإذا استلحق قبل أن يبلغ سن الرشد، فله الحق في أن يرفع دعوى نفي النسب عند بلوغه سن الرشد.
إذا عين المستلحق الأم، أمكنها الاعتراض بنفي الولد عنها، أو الإدلاء بما يثبت عدم صحة الاستلحاق.
لكل من له المصلحة، أن يطعن في صحة توفر شروط الاستلحاق المذكورة، مادام المستلحق حيا.
وحسب المادة 161 لا يثبت النسب بإقرار غير الأب.
أما حسب المادة 162 فإن الإقرار يثبت بإشهاد رسمي أو بخط يد المقر الذي لا يشك فيه.
هذه هي النصوص القانونية التي تسعف في حل مشكلة إلحاق ابنك بك.
وعليه لا يبقى لك سوى اللجوء إلى عدلين بالمغرب والطلب منهما تسجيل إقرارك بأبوتك للولد وبأنه ولد من زواجك بالمرأة التي أنت زوج لها وبهذه الوثيقة يمكنك طلب تسجيله بالحالة المدنية إعطائه اسمك العائلي.